“كل سنة وانت سالمة يا ست الحبايب” عبارة يكثر تردادها في الحادي والعشرين من آذار من كل عام على مسامع الأمهات، احتفاء بيوم الأم، تقديرا لجهودها المتواصلة وعطائها منقطع النظير.
وما أن يحل يوم الأم، حتى يقبل كثيرون على الاحتفال بأمهاتهم وزوجاتهم، عرفانا وامتنانا منهم لمن سهرت وما تزال تتعب وتربي وتقدم لأبنائها، حيث يجد الغالبية في هذا اليوم فرصة للمة العائلية والاحتفال بالأم وسط كلمات الفرح وتقديم الهدايا على اختلافها، وعيونهم تلمع فرحا وابتهاجا “بستّ الكل”.
